THE BEST SIDE OF الإنسان عدو نفسه

The best Side of الإنسان عدو نفسه

The best Side of الإنسان عدو نفسه

Blog Article



وقال - رحمه الله: وقد امتحَن الله - سبحانه - الإنسانَ بهاتَين النَّفسَين الأمارةِ واللوَّامة، كما أكرَمَه بالمُطمئنَّة، فهي نفْس واحدة، تكون أمَّارةً ثمَّ لوامةً، ثم مُطمئنَّة؛ وهي غاية كَمالها وصلاحها، وأيَّد المُطمئنَّة بجُنود عديدة، فجعل المَلَك قرينَها وصاحبها الذي يَليها ويُسدِّدُها، ويقذفُ فيها الحقَّ ويُرغِّبُها فيه، ويُريها حُسنَ صورتِه، ويَزجُرُها عن الباطل؛ ويُزهِّدُها فيه.

وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

أجد جسدى يبحث بدون شعور أو قوه على فراش يستلقي عليه تعباً ، تشعر بثقل رأسك

في ذلك الموقف للحساب تتفقد كل نفس أحوالها وأعمالها التي سلفت وتعاينها، وتجازى بحسبها: إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر، ورُدَّ الجميع إلى الله الحكم العدل، فأُدخِلَ أهل الجنةِ الجنةَ وأهل النار النار، وذهب عن المشركين ما كانوا يعبدون من دون الله افتراء عليه.

ما كل نفس إلا شاهد المزيد أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة.

وإن عليكم لملائكة رقباء كراما على الله كاتبين لما وُكِّلوا بإحصائه، لا يفوتهم من أعمالكم وأسراركم شيء، يعلمون ما تفعلون من خير أو شر.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

كل ذلك ليَعرف منشأه ومصيره، فيحمله ذلك إلى معرفة ما خُلق له، فيعمل بأوامر الله ويَنتهي عن نواهيه، حتى يسعد في دنياه وأُخراه.

قل -أيها الرسول- لهؤلاء الناس: قد جاءكم رسول الله بالقرآن الذي فيه بيان هدايتكم، فمن اهتدى بهدي الله فإنما ثمرة عمله راجعة إليه، ومن انحرف عن الحق وأصرَّ على الضلال فإنما ضلاله وضرره على نفسه، وما أنا موكَّل بكم حتى تكونوا مؤمنين، إنما أنا رسول مبلِّغ أبلِّغكم ما أُرْسِلْت به.

ﻫـﺬا اﻟـﻨـﺠـﺎح ا@ـﻄـﺮد. اﻋﺘﺮﺿﺖ ﻣﺴﺎره أزﻣﺔ اﻟﻔﻴﺰﻳﺎء اﻟﻜﻼﺳﻴﻜﻴﺔ، ...

من فوائد تدبر القرآن فهم مراد الله تعالى من سعيد مصطفى دياب

هل هى وساوس ايمانى الداخلى عن نفسى و تصوري عن الأخرين .. التى لطالما كانت تطاردني كصياد يطارد فريسته ،

ما أصابك -أيها الإنسان- مِن خير ونعمة فهو من الله تعالى وحده، فضلا وإحسانًا، وما أصابك من جهد وشدة فبسبب عملك السيئ، وما اقترفته يداك من الخطايا والسيئات.

أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج.

Report this page